بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد ابن عبد الله خاتم الانبياءالمرسلين
من الفقير لله- الشيخ ابو صافي سلمان عنتير -رئيس فعاليات وطنيه وقوميه الموحدون -عرب الداخل – فلسطين- للدفاع عن حقوق الامه العربيه والاسلاميه وتدعو للسلام الشامل العادل- وللتفاهم بين الشعوب

الموضوع:1- تهنئه بحلول عيد الفطر المجيد اعاده الله على الامه العربيه والاسلاميه
بالخير والبركات وامتينا في نصر مبين
2- تهنئه بهذه الزياره الطيبه الناجحه لفخامة الرئيس الد بشار الاسد , لرئيس الوزراء للحكومه التركيه ولقائه كلقاء الاخوه الاحبه السوريه والتركيه ولقاء جميع الاخوه الساده من البلدين معاَ كلقاء الاحبه
كان شئ يبهج القلوب ويزيد الفرحه فرحتين وهم فرحة عيد الفطر وفرحة التفاهم واللقاء في المواقف السوريه التركيه
وكل يوم ثشرق فيه الشمس برضاء الله تعالى نرى باشراق جديد من التقدم والعمل المفيد للسيد الرئيس الاسد في التقدم والعمل الوطني الداءوب باخلاص تام من اجل مصلحة الشعب السوري وتقوية الدوله السوريه لما هو مصلحة الوطن في ما يرضي الله والشعب مع العمل الداءوب من اجل توطيد العلاقات مع العمق الاسلامي ومع الدول الاخوه العرب الى العمل العربي المشترك والى التضامن العربي والى السعي الى الامن الوطني والقومي مع لمسه الكامل الى الشعور بالشارع العربي وهو تكامل لمطالبه وهو رئيسنا الد بشار الاسد القائد الوطني القومي الحقيقي للوطن العربي السوري, وهو القلب النابض والحي لهذه الامه التي حان الاوان ان تستحق قائد فذ بهذا الشكل
عهدنا فخامة الرئيس الد بشار الاسد في مواقفه وصموده بوجه المؤامرات والاعتداءت على سوريه بدون اي حق وسوريه حاضنه للاخوه من شعبنا الفلسطيني الجريح وكذلك الموقف المشرف والممانعه والدعم للاخوه في لبنان في محنتهم واثناء الاعتداء عليهم والدعم الداءوب لشعب غزة هاشم المحاصر ووقت الاعتداء من قوه الطغيان عليه
وهنا نشيد بموقف الرئيس عبدالله اردوغان في رفضه لمرور القوه الغازيه للعراق من الارض التركيه
وايضاَ عند الموقف البطل والشجاع الشامخ كالجبال بوجه الرئيس لدولة الاجرام الصهيوني شمعون بريس عندما صعق بوجهه ووقف كالابطال وخرج , فتحيه له ولحزبه وللرئيس غول التركي ولكل شعب تركيا- تركيا هي نصرة العرب والمسلمين وهي عمقنا ومن ديننا وهي شرفنا وكرامتنا ,,وفخرنا بالعلاقه التي
يوطدها الرئيس الاسد مع تركيا ,
ولا ننسى عمقنا الاسلامي البطل الشامخ والحق يقال للعلاقه الطيبه العزيزه مع الجمهوريه الاسلاميه الكريمه بائمتها وقياداتها الشريفه النظيفه التي اعادت للمسلمين موقعهم بين الشعوب
ومع الفخر لاذكر هنا موقف مشرف للقياده التركيه ,, ولي حادثه عن قرب – وهو عندما كنت انا من بين المدعوين في لقاء كسبعين مسؤول ورئيس من اقطار العالم من لقاءات شمعون بيرس في فندق دان في تل ابيب , ومن بين الساده طبعاَ كثار من العروبه
وعندما جاء د ور المسؤول التركي للحديث وكنت اجلس امامه
قلت مداخله غير مسبقه وهي ان تركيا في حين العثمانيين كانت بمقدرة الاتحاد السوفيتي وبكبر امبرياليات اكبر وبعد تحول الاوضاع اصبحت كائ دوله اروبيه
فمن هنا على القوه الاسرائيليه التي لم تصل الى قوة وكبر تركيا الى السير في طريق الاوسط وعدم احتلال الشعوب اذا ارادت ان تبقى
وما به المسؤول التركي الا مزق الكلمه الجاهزه وقال لشمعون بريس انه سيخرج عن البرتكول ويلقي الكلمه باللغه التركيه وتحدث شئ بمصلحة الشعب الفلسطيني فكانت كلمه مشجعه للحق العربي مما اثار غضب المسؤول الاسرائيلي لسماع كل هذا من المسؤول التركي
لكن لا اذكر اذا كان هو السيد اردغان او من حزبه
فتحيه للرئيس التركي لهذه المواقف المشرفه
وتحيه للرئيس السوري الابي هكذا تبنى العلاقات الاخويه
قال تعالى تعاونوا على البر والتقوى