03032009كيل الاتهامات لسوريه باطله بالف مره
من فتره عادوا ويحاولو اتهاماتهم الباطله المختلفه لسوريه عدا على مطالبهم الفاشله
قالوافي حينه عند الاعتداء ان قصفوا مكان لمشروع ذره نووي في سوريه وتبين للعالم ان المبنى ليس كذلك
قد كتبت في حينه صحيفه صهيونيه ونشرت في الانترنيت في الموقع الاسرائيلي ان قصف المكان السوري بصواريخ تحتوي على مواد معيين له اثر نووي
وكتب ربما غداَ في المستقبل وعند التحقيق في الاتهامات لسوريه سيبيين في المكان بوجود اثر لمواد ذره اثر مخلفات القصف الاسرائيلي هذا كتب وبكل وضوح يعني من صواريخهم
يطالبون الامريكان و الصهيونيه بهذا فهم في مجالات الاعتداء واحد بان تتخلى سوريه عن هذا وان لا يكن فوق ارضها قيادات للفصائل الفلسطينيه وان تتخلى عن دعم ايران لسوريه وغيره
ولا يطلبون من الكيان الصهيوني ابطال مشروعه النووي الذي يدمر العالم ولا يطلبون منهم الكف على الاعتداء على الغير ولا يطلبون منه اعادة الجولان ولا يطلبون منه تنفيذ القرارات الدوليه والمثول للشرعيه الدوليه
بل يفهم انهم يساون الجندي المعتدي المدجج بلسلاح بعجوز او اطفال ُرضع في غزة هاشم وسائر فلسطين
وايضاَ المدرعه والدبابات المبرمجه باحدث التقنيات بصاروخ او قذيفه بدائيه
عداك عن الاسلحه المحرمه دولياَ كالقنابل الحارقه الحديثه التي تؤدي بقاذفيها الى جريمة حرب وجرائم ضد الانسانيه
عديك عن التشدق بحقوق الانسان المنتهكه عندنا فاين هم من حقوق الانسان الذين هم المجرمون الاصليين بحق الانسان والانسانيه
وبعد الكثير الكثيرمن اجرامهم ايحق لهم ؟الادعاء على احد او اتهام احد وهم المجرمون المتهمون الحقيقيون الذي ثبت اجرامهم للعالم في فلسطين والعراق وافغانستان ومعتقلاتهم البائسه
ويطالبون التهدئه في ارض فلسطين ويقتلون الكثير من الضحايا وبعد التدمير والاجرام تصل كالعاده قوافل الضيوف الذين يدعون جاءوا للمساعده وهم اتو للتفرج وليراهم العالم انهم غير راضون عن اجرام الصهيونيه بالشعب الفلسطيني وقبل عودتهم من نفس المكان يساون القاتل بالمقتول والظالم بالمظلوم والمعتدي بالمعتدى عليه
عدا ان التي تسمى القوى العضمى بمساندة الصهيونيه من عشرات السنين يعملوا جاهدين على تمزيق الوطن العربي لاجزاء داخل اقطار عديده وعدم وحدة الامه وتقدمها كي لا يوثر هذا على المصلحه الصهيونيه والمصالح الاستعماريه التي لم تغادر اوطاننا حتى ولو منوا علينا باستقلالات سيكيس بيكو الخبيثه
والابشع من هذا كل يوم والثاني ياتينا خبر عاد الى مطالبة احد الرجال بطلب خنق سلاح المخيمات وانها بؤر لسوريه واحاديث سخيفه مما تنزل من قدر المتحدث الم يكفيه الخارطه التي عرضها في الاعلام عن شبكة اتصالات لفئه من شعبه مما عرض وطنه كله للخطر( وياسفنا ان ايضاَ كلبه الذي يدور حوله من الممكن انه ايضاَ تعرض) وهل تهدئتك التي عندما تريد ذكرها يا ترى تشبه تهدئة الصهاينه اتجاه الفلسطنيين لأن لا فرق بين فلسطني غزه والداخل وفلسطني المخيمات التي يفهم ان همك ان يكونوا عزل